يا أمهات الشهداء، ويا آباء الشهداء، ويا أسر الشهداء، وأهلهم جميعًا.
نحن معكم وبكم لا ننسى أبناءنا الشهداء- نتاج غرسكم الكريم وتربيتكم- نشارككم مشاعركم نحن بكم ونتفاعل معكم سنكون معكم دائمًا في أفراحكم وأتراحكم، ونسأل الله أن نكون قادرين أن نقدم لكم ما نرد به على حسن عطائكم للأمة وأن يجمعنا مع الشهداء في مستقر رحمته ورضوانه..
﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)﴾ (البقرة).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق